تقع أحداث اللعبة بعد 150 عاما في المستقبل حيث خربت الحرب العالمية الأرض، وأهلكت معظم الجنس البشري وتركت العالم يعاني من الروبوتات التي بقيت بعد الحرب والمعروفة باسم «ميكس». هذه الروبوتات لا تزال تتبع برمجتها وتسعى للقضاء على الأطراف المعادية، وهم البشر الباقين على قيد الحياة الآن.
المبيعات
نامكو بانداي أملت أن تباع مليون نسخة من اللعبة بحلول نوفمبر 2010،[4] ولكن اللعبة باعت 460 ألف نسخة فقط بحلول ذلك التاريخ.[4] وبحلول سبتمبر 2011، وصلت المبيعات لـ 730 نسخة، إلا أن ذلك لم يعتبر كبيرا بما فيه الكفاية لجعلها سلسلة مما تسبب في إلغاء جزء جديد كان مخططا له.