+50 قتيل بفعل الغارات الجوية 2 قتيل (أسرى تم إعدامهم) 6,365 قتيل من قبل الدولة الإسلامية في العراق والشام 118 قتيل من قبل الغارات الجوية 2 قتيل (أسير تم إعدامه) 6 قتيل (أسير تم إعدامه) 7 قتيل من قبل الغارات الجوية 21 قتيل مسيحي تم قتلهم مايقارب 970,000 من المدنين فروا إلى تركيا 50 الف فروا من قبل الدولة الإسلامية في العراق والشام
التدخل العسكري ضد تنظيم الدولة الإسلامية رداً على المكاسب الإقليمية السريعة التي حققها مسلحو داعش خلال النصف الأول من عام 2014، والإدانة الدولية لوحشية الجماعة، وانتهاكات حقوق الإنسان المبلغ عنها والخوف من المزيد من امتدادات الحرب الأهلية السورية، بدأت دول عديدة في التدخل ضد داعش في سوريا والعراق.[2] في وقت لاحق، كانت هناك أيضا تدخلات طفيفة من جانب بعض الدول ضد الجماعات المنتسبة لداعش في نيجيريا وليبيا.
في أواسط يونيو 2014، بدأت إيران، وفقاً للمعلومات الأمريكية والبريطانية، بتحليق طائرات بدون طيار فوق العراق، ووفقاً لما ذكرته رويترز، كان الجنود الإيرانيون في العراق يقاتلون داعش.. وفي الوقت نفسه، أمرت الولايات المتحدة بعدد قليل من القوات في العراق وبدأت تحلق طائرات مأهولة فوق العراق.
منذ أن بدأت الضربات الجوية، فقد داعش أراض في كل من العراق وسوريا.[3]
مواقع الضربات الجوية الأمريكية في العراق (بالأحمر).
منذ بداية صيف 2014، قامت القوات الأمريكية برحلات استطلاع باستعمال طائرات بدون طياروإف/إيه-18 هورنت.
في 7 أغسطس2014، الرئيس الأمريكي باراك أوباما يتوجه بكلمة للشعب، يصف فيه الاعتداءات العنيفة الموجهة ضد اليزيديين، مجموعة دينية صغيرة في العراق مهددة من قبل التنظيم، ويقرر أنه من الضروري تدخل القوات الأمريكية.. وقال أن هذه العملية تهدف لحماية المواطنين الأمريكيين في المنطقة إضافة إلى الأقلية اليزيدية، إلى جانب وقف تقدم المسلحين إلى أربيل، عاصمة كردستان العراق.. في 8 أغسطس، طائرات إف/إيه-18 هورنت أمريكية تقصف مستودع أسلحة تابع للتنظيم.. أربع طائرات قتال أمريكية تقود قافلة جوية فوق العراق.. مقاتلات أخرى تضرب 8 مواقع قرب أربيل.[4]
في 9 أغسطس، القوات الأمريكية تدرب أربع مواعق لمسلحين سنيين.. طائرات مقاتلة وطائرات بدون طيار تقصف ناقلة جنود قرب مدينة سانجين في شمال العراق.[5] في 10 أغسطس، القوات العسكرية تضرب بـ5 سلاسل هجومية الدولة الإسلامية مركزة على سيارات قتال.. في نفس الوقت القوات الكردية على الأرض تجدد سيطرتها على منطقتي مهمور وغوير قرب الموصل اللتان كانتا تحت مراقبة تنظيم الدولة الإسلامية.[6] ضربات جوية عراقية على مدينة سنجار توقع 45 قتيلاً وحوالي 60 جاريه من تنظيم الدولة.
في 13 أغسطس، الجيش الأمريكية يبعث 130 جندي آخر شمال العراق.[7] في نفس اليوم، أكثر من 20 من قوات مشاة البحرية الأمريكية ينزلون بمساعدة في-22 أوسبري في جبل سنجار لاخلاء النازحين اليزيديين، وكان على عين المكان فرقة من القوة الجوية الخاصة البريطانية.[8] في نصف أغسطس تم البدء في إطلاق عدة ضربات من إم كيو-1 بريداتوروإف/إيه-18 هورنت.[9] منذ ذلك الوقت عدة آليات من القوات الجوية الأمريكيةوالبحرية الأمريكية شاركت في العمليات.
في 4 أكتوبر2014، عدة مروحيات إيه إتش-64 أباتشي تابعة للجيش الأمريكية تدخلت في العراق إلى جانب عدة أشخاص من فرقة المشاة الأولى للجيش الأمريكي للتنسيق بين الوحدات الأمريكية المقاتلة في العراق الذين مروا من 1400 إلى 1600 جندي.[10]
من بداية أغسطس حتى بداية أكتوبر، 2000 غارة جوية أقيمت من قبل التحالف ضربت على العراق، 90% منها من قبل الولايات المتحدة.[11]
اظهر تسجيل مصور الأحد 15 فبراير2015 مقاتلي التنظيم يعدمون 21 مسيحياً مصرياً ذبحاً في ليبيا.
المواقف الدولية وردود الأفعال
الحكومة السورية: رحبت الحكومة السورية بأي جهود دولية لمحاربة الإرهاب بما في ذلك الضربات الأمريكية والدولية على الأرضي السورية، كما أعلنت بأن الولايات المتحدة أبلغتها بالعمليات العسكرية التي سيقوم بها التحالف على أراضيها ولكن الولايات المتحدة نفت أي تنسيق مسبق مع الحكومة السورية بخصوص العمليات العسكرية ضد «داعش».
روسيا: استنكرت روسيا العمليات العسكرية على الأرضي السورية واعتبرت هذه العمليات انتهاكا للسيادة السورية على اعتبار أنها تمت خارج نطاق مجلس الأمن والشرعية الدولية.
إيران: انتقدت إيران العمليات العسكرية على الأراضي السورية على لسان الرئيس الإيراني حسن روحاني حيث وصف هذه العمليات بغير الشرعية.
مصر الضربة الجوية المصرية رداً على قتل 21 مصرياً قبطياً فجر يوم 16 فبراير 2015م، حيث أسفرت عن مقتل 50 عنصراً من «داعش» بينهم 7 قيادات، إضافة إلى تدمير مقر المحكمة الشرعية في درنة وتصفية عدة أوكار ومخازن للأسلحة والذخيرة للتنظيم الإرهابي.
تشمل هذه القائمة صراعات ما بعد الحكم العثماني (بعد سنة 1918) التي لا تقل عن 100 حالة وفاة يتم سرد الصراعات المطولة في العقد حينما بدأت؛ وتتميز الصراعات الجارية بالخط المائل