شجعت السلطات الأمريكية مواطنيها على استخدام الدولار الأمريكي المعدني في المعاملات المالية من أجل توفير الكلف المرتبطة بطباعة النسخة الورقية منه؛ وذلك بالترويج لبرنامج الدولار الأمريكي المعدني الرئاسي، القائم على سك الدولار الأمريكي وفئاته المعدنية مع دمغة لرؤساء الولايات المتحدة؛ إلا أن أغلب الأمريكيين يفضلون التعامل بالعملة الورقية.[2] لهذا السبب فإن دار السك الأمريكية توقفت عن سك الدولار الأمريكي المعدني للتداول، واقتصرت على سكه بشكل خاص لجامعي العملات والنقود.[3][4]