المعهد معروف بالمشربيات التي تتحكم فيها لوحة كهروضوئية حيث تنغلق ألواح الألمنيوم إذا اشتدت أشعة الشمس.
الأهداف
يسعى معهد العالم العربي إلى تحقيق ثلاثة أهداف:
تطوير دراسة العالم العربي في فرنسا وتعميق فهم ثقافته وحضارته ولغته، وفهم جهوده الرامية إلى التطوّر.
تشجيع التبادل الثقافي وتنشيط التواصل والتعاون بين فرنسا والعالم العربي، ولا سيما في ميادين العلم والتقنيات.
الإسهام على هذا النحو في إنجاح العلاقات بين وفرنسا والعالم العربي عبر الإسهام في تعزيز العلاقات بين العرب وأوروبا
مديرية المتاحف والمعارض
الآثار القديمة والعصور الوسطى
الفنون والحرف
الأجناس البشرية
الإبداع المعاصر
تدور الدورة على أربعة مستويات من المبنى، من الطابق السابع إلى الطابق الرابع، حول خمسة محاور:
ولادة هوية
من الآلهة إلى الله
نزهة في مدينة عربية
تعبيرات عن الجمال
الجسد والنفس والآخر
في 24 أكتوبر 2018، تلقى المتحف تبرعًا من كلود وفرانس ليماند بقيمة 1300 عمل من قبل 94 فنانًا معاصرًا من العالم العربي 12،[2] وارتفع إلى 1600 عمل في عام 2021، والتي تشكل مع المجموعة الحالية الأكبر في العالم بعد ذلك من متحف الدوحة.[3]
الوسائل
استضافة الكتاب والمثقفين، والأسابيع الثقافية مثل أسبوع المرأة المبدعة.[4]
بالإضافة للمحاضرات والمؤتمرات والأيام الثقافية والمشاركة بالمؤتمرات والنشرات والمطبوعات.
تجديد المتحف
بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيسه، قرر معهد العالم العربي بباريس إعادة تنظيم وتصميم متحفه ليكون أكثر تعبيراً عن التنوع الثقافي في الوطن العربي حيث وتبلغ تكاليف إعادة تصميم المتحف -الذي سيفتتح في 20 فبراير/شباط 2012- خمسة ملايين يورو (6.5 ملايين دولار)، جاء أغلبها كمنح من مؤسسة جان-لوك لاغاردير الفرنسية والمملكة العربية السعودية والكويت وتبلغ مساحة المتحف الجديدة 2400 متر مربع مقسمة على أربعة أدوار[5]