يتبنى عدد كبير من سكان بلجيكااللادينيةوالإلحاد، إذ يبلغ عددهم حوالي 25-30٪.[1][2] بسبب العزل المجتمعي للطوائف السياسية الموجود في بلجيكا، فغالباً ما يذهب الأفراد والعائلات غير المتدينة التي ترغب في تلقي المشورة والاحتفال بلحظات الحياة إلى مؤسسات العلمانية المنظمة، بما في ذلك المنظمات العلمانية أو المنظمات الفلسفية الليبرالية (بالهولندية: vrijzinnige levensbeschouwelijke organisaties) (بالفرنسية: organisations laïques) التي يرأسها ويقودها مسؤولون شبيهون برجال الدين والمعروفون باسم «المستشارون».[3] فقد الدين أهميته في بلجيكا، على الرغم من أن المسيحية لا تزال الدين السائد بين السكان البلجيكيين.[4][5]
1 كُلياً داخل آسيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية. 2 جزئياً أو كلياً داخل آسيا، حسب الحدود. 3 معظم أراضيها في آسيا.
4 جغرافياً هي جزء من إفريقيا، ولكن تاريخياً مصنفة كدولة أوروبية.