قام بتقريب وجهات النظر بين شباب الثورة والدولة للم الشمل
في عهده اعتذرت إسرائيل لمصر لأول مرة في التاريخ عن قتل 6 جنود مصريين أثناء تأدية واجبهم، حين كانت القوات الإسرائلية تطارد إرهابيين على الحدود المصريةالإسرائلية مما أدى إلى توتر قوي في العلاقات بين البلدين.
أصدر أوامره بإخراج فيلم «كلمة وطن» وهو فيلم تسجيلي لشرح إنجازات جهاز المخابرات في الفترة ما بعد الثورة.
بذل جهوداً كبيرة وقام بزيارات مكوكية لتقريب وجهتي النظر بين فتح وحماس، وتمكن في النهاية من إنهاء الانقسام ونجح خلال أقل من 80 يوما تلت ثورة 25 يناير في لم الشمل الفلسطيني ودفع الفرقاء بشكل نهائي إلى توقيع اتفاق المصالحة.[4]
كما قام بزيارة إلى سوريا يلتقي خلالها المسؤولين السوريين بغرض إعادة العلاقة بين الطرفين وتوطيدها بين البلدين الشقيقتين.[5]
بعد اغتيال 16 مجندا مصريا في شهر رمضان ساعة الإفطار، اتهمت الرئاسةالمخابرات العامة بالتقصير وعدم تحرك الأجهزة المعنية لمنع الواقعة قبل حدوثها، فصرح اللواء موافي بأن جهاز المخابرات قام بتقديم المعلومات للأجهزة المعنية وأن جهاز المخابرات جهاز جمع معلومات وليس جهازا تنفيذيا، فسبب ذلك حرجا لمؤسسة الرئاسة مما أدى إلى إقالته.
في 2014 فاز اللواء مراد موافي بوسام التميز لأكثر الشخصيات تأثيرا في العالم من قائمة السلام الدولي وحقوق الإنسان خلال التصويت الذي دشنه المجلس الدولي لحقوق الإنسان والتحكيم والدراسات السياسية والاستراتيجية .
مأثورات
«أضعف الإيمان أن يعيش الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة آمنة».[6]
«كنا نملك معلومات عن حادث رفح.. وأبلغنا السلطة المسئولة لإننا جهة معلومات فقط».[7][8]