يتم إجراء إصلاح الصمام الأبهري بنسبة أقل من صمامات القلب الأخرى وهو أكثر صعوبة من الناحية الفنية من إصلاح الصمام التاجي. هناك نوعان من التقنيات الجراحية لإصلاح الصمام الأبهري:
تم الإعلان في عام 1991 عن أول اثنين من الصمامات البالونية الجنينية الموجهة فوق الصوتية عن طريق الجلد، وهي نوع من العمليات الجراحية في الرحم في حالة حصول تسكير وتعطيل في صمام الأبهري.[3]
^Kohl، T.؛ Sharland، G.؛ Allan، L. D.؛ Gembruch، U.؛ Chaoui، R.؛ Lopes، L. M.؛ Zielinsky، P.؛ Huhta، J.؛ Silverman، N. H. (15 مايو 2000). "World experience of percutaneous ultrasound-guided balloon valvuloplasty in human fetuses with severe aortic valve obstruction". The American Journal of Cardiology. ج. 85 ع. 10: 1230–1233. DOI:10.1016/s0002-9149(00)00733-5. ISSN:0002-9149. PMID:10802006.