توثق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019–2020 في البرتغال، وقد لا تتضمن جميع الاستجابات والإجراءات الرئيسية حتى الآن.
انتشرت جائحة فيروس كورونا لعام 2020 في البرتغال ابتداءً من 2 مارس 2020 تم كشف عن أول حالة في البرتغال كانت لطبيب يبلغ من العمر 60 سنة كان عائد من إسبانيا مصابة بكوفيد-19، والحالة الثانية تم تسجيلها في مدينة بورتو كانت لرجل عائد من إسبانيا ويبلغ من العمر 33 سنة .[1]
في تاريخ 2 مارس 2020 تم تسجيل أول الإصابات في البرتغال وكانت الأولى لطبيب في مدينة لومباردي والثانية تم تسجيلها في مدينة بورتو كانت لرجل عائد من إسبانيا.[1]
بعد شهر من أول إصابتين في البرتغال بلع عدد المصابين بتاريخ 2 أبريل 2020 9034 حالة إصابة وبلغ عدد عدد الوفيات جراء فايروس كورونا المستجد 209 وفاة
فيما قرر البرلمان البرتغالي تمديد حالة الطوارئ في البلاد لمدة 15 يوما إضافية لوقف انتشار فيروس كورونا مع تفاقم عدد الإصابات والوفيات.[7]