فقد التمايز الخلوي Anaplasia حيث البادئة Ana- تعني إلى الوراء واللاحقة plasia تعني تكون أو تنسج أي المصطلح يعني تنسج راجع أو تحول راجع وهو يعرف اصطلاحيا بفقد التمايز الخلوي (فقد التمايز البنيوي في خلية أو مجموعة من الخلايا).
لاتنسج Aplasia حيث البادئة A- تعني فقدان أو غياب واللاحقة plasia تعني تنسج أي المصطلح يعني فقدان التنسج أو غياب التنسج وهو يعرف اصطلاحيا باللاتنسج (فقدان عضو أو جوء من عضو)
نقص التنسج Hypoplasia حيث البادئة Hypo- تعني انخفاض أو نقص واللاحقة plasia تعني تنسج أي المصطلح يعني انخفاض التنسج أو نقص التنسج كما يعرف اصطلاحيا (عدد خلايا خلقي أقل من المعدل الطبيعي, بالأخص عندما يكون عدد الخلايا غير كاف للقيام بالوظائف الفسيولوجية)
فرط التنسج Hyperplasia حيث البادئة Hyper- تعني زيادة أو فرط واللاحقة plasia تعني تنسج أي المصطلح يعني زيادة التنسج أو فرط التنسج كما يعرف اصطلاحيا (تكاثر الخلايا)
تكون الورم Neoplasia حيث البادئة Neo- تعني جديد أو الحديث أو المستحدث واللاحقة plasia تعني تنسج أي المصطلح يعني التنسج الجديد أو التنسج المستحدث والذي يعرف اصطلاحيا بالنشوء الورمي أو تكون الورم (تكاثر غير طبيعي وغير سوي)
خلل التنسج Dysplasia حيث البادئة Dys- تعني خلل أو اختلال واللاحقة plasia تعني تنسج أي المصطلح يعني اختلال أو خلل التنسج كما يعرف اصطلاحيا ( تغير الطراز الشكلي في الخلية أو النسيج)
تحول نسيجي Metaplasia حيث البادئة Meta- تعني تحول أو تغير أو تبدل واللاحقة plasia تعني تنسج أي المصطلح يعني تغير التنسج أو تبدل التنسج أو تحول التنسج كما يعرف اصطلاحيا بالتبدل النسيجي أو التحول النسيجي الاستحالة النسيجية (تحول في نوع الخلايا)
التراقي Prosoplasia حيث البادئة Proso- تعني وجه واللاحقة plasia تعني تكون أو تنسج أي المصطلح يعني تكون الوجه راجع أو تنسج الوجه وهو يعرف اصطلاحيا بالتراقي (نشوء وظيفة خلوية جديدة)
تكون النسيج الليفي Desmoplasia حيث البادئة Desmo- تعني الرباط واللاحقة plasia تعني تكون أو تنسج أي المصطلح يعني تكون الرباط أو تنسج الرباط (يشتر به هنا للنسيج الرابط أو الضام) وهو يعرف اصطلاحيا بتكون النسيج الليفي أو التنسج الليفي (تكون النسيج الضام)
ضمور Atrophy حيث البادئة A- تعني فقدان أو غياب واللاحقة trophy تعني تغذية أو نماء أي المصطلح يعني غياب التغذية أو فقدان التغذية وهو يعرف اصطلاحيا بالضمور (انخفاض المستوى الوظيفي للعضو, مع نقصان في عدد أو حجم الخلايا)
تضخم الخلايا Hypertrophy حيث البادئة Hyper- تعني زيادة أو فرط واللاحقة trophy تعني تغذية أو نماء أي المصطلح يعني زيادة التغذية أو فرط التغذية وهو يعرف اصطلاحيا بالتضخم الخلوي (زيادة حجم الخلايا)
نقص التغذية Hypotrophy حيث البادئة Hypo- تعني انخفاض أو نقص واللاحقة trophy تعني تغذية أو نماء أي المصطلح يعني انخفاض التغذية والذي يشير اصطلاحيا للضمور (نقصان حجم الخلايا)
تضاؤل الحيوية Abiotrophy حيث البادئة A- تعني فقدان أو غياب والجذر bio يعني حياة أو حيوي واللاحقة trophy تعني تغذية أو نماء أي المصطلح يعني غياب التغذية الحيوية أو فقدان التغذية الحيوية وهو يعرف اصطلاحيا بتضاؤل الحيوية (فقدان إمكانية الحياة في غضو أو نسيج ما)
التغذية السيئة حيث البادئة Dys- تعني خلل أو اختلال واللاحقة trophy تعني تغذية أو نماء أي المصطلح يعني اختلال أو خلل التغذية أو النماء والذي يعرف اصطلاحيا بسوء التغذية أو فساد التغذية وكذلك بالحثل (أي اضطراب تنكسي ينتج عن تغذية غير ملائمة أو ذات عيوب)
خلل التنسّج (بالإنجليزية: Dysplasia)، هي كلمة مشتقة من الأصل الإغريقي: "Dys" بمعنى «سيئ» أو «صعب»/ و"plasis" بمعنى «تشكّل». وهو مفهوم يستخدم في علم الأمراض، ليصف شذوذا في النمو أو خللا ظهاريا (epithelial) في التمايز (خلل التنسّج الظّهاري).[1]
أما مصطلحات مثل: خلل تنسّج الورك Hip dysplasia أوخلل تنسّج الكلى Renal dysplasia، فهي تشير إلى شذوذ في نمو الخلايا، على المستوى الكبير أو الصغير.
أما متلازمة خلل التنسج النقوي (Myelodysplastic Dysplasia)، فهي خلل التنسج في الخلايا الصانعة للدمّ، يظهر ارتفاعا في عدد الخلايا غير الناضجة في نخاع العظم، وانخفاضا في الخلايا لناضجة والعاملة في الدم.
يتكون خلل التنسّج الظاهري من تضخّم في الخلايا غير الناضجة، بالترافق مع انخفاض في عدد الخلايا الناضجة خلل التنسج هو مؤشّر مبكّر عادةً لوجود ورم. يستخدم مصطلح «خلل التنسج» عادةً لوصف الشذوذ الخلويّ المحصور في النسيج المحدث، كما في حالة الورم في الموضع الأصلي (In-situ neoplasm).
ويمكن للبعض أن يخلط بين خلل التنسج (الذي يحدث فيه تأخر لنضج وتمايز الخلايا) وبين الحؤول (Metaplasia) (حيث يتم استبدال خلايا ناضجة ومتمايزة بأخرى ناضجة ومتمايزة من نوع آخر.
بعض الفحوصات التي تُجرى لتحرّي وجود سرطان من عدمه تُسمّى «تحرٍّ من أجل خلل تنسج ظهاري». المبدأ الكامن وراء هذه التجارب هو أن الأطباء يتوقعون حدوث النمو الشاذ في نفس المعدل في الفرد النموذجي كما في العديد من الأشخاص الآخرين. عادةً إذا أجرى الطبيب فحصا ولم يجد أثرا خطيرا لخلل تنسج، فإنّ هناك احتمال ضئيل لتكوّنه الفترة محددة قادمة تتيح لفرصة تكون خلل تنسج جديد ويعنر مضيعة للموارد الطبية للمريض ومقدم الرعاية الصحية لأن فرص الكشف عن أي شيء منخفضة للغاية. بعض الأمثلة على ذلك في الممارسة العملية هي أنه إذا كان المريض الذي أجرى التنظير لم يكشف أخذ خزعة عن خلل التنسج أثناء الفحص للمريء، فإن هناك فرصة ضئيلة لاختبار الكشف عن أي خلل التنسج لهذا المريض في غضون ثلاث سنوات.[2][3][4]
أما الأشخاص الذين لديهم احتمال متوسط بتطوّر سرطان في القولون أوالمستقيم، فعليهم إجراء تحرٍّ آخر بعد 10 سنوات إذا لم يكشف الفحص وجود خلل ما. وبعد 5 سنوات إذا اكتُشف لديهم فقط 1-2 سليلة ورمية غدّية (Adenomatous polyps).[2][5][6][7]
خلل التنسج: هي المرحلة الأكثر تقدّما في تطور السرطان، ويمكن التعرف عليها عن طريق الخزعة أومسحة عنق الرحم. ويمكن أن يكون الخلل ذا درجة منخفضة أوعالية، حيث يحمل النوع ذو الدرجة المنخفضة قابلية أقل للتطور إلى درجة عالية وبالتالي سرطان على عكس الثاني الذي يمثل مرحلة متقدمة اتجاه التحول لورم. العلاج يكون عادة بشكل مباشر.
السرطان في الموضع الأصلي: وهو تحوّل في الآفة الورميّة بحيث لا تنضج الخلايا، ويمكن اعتبارها كالسرطان. تفقد الخلايا الظهاريّة هويتها النسيجيّة، وتنتكس إلى شكلها الخلويّ البدائيّ، حيث تنمو بسرعة بتحكّم غير طبيعي لنوع النسيج. لكن هذا النوع من السرطان يبقى موضعيّا ولا يغزو النسيج المجاور.
السرطان الغازي: وهو آخر خطوة في السلسلة. حيث يحدث غزو لما بعد الغشاء القاعديّ، ويملك هذا السرطان قدرة على الانتشار إلى أجزاء أخرى من الجسم. ومن الممكن عادةً علاج هذا السرطان لكن نسبة نجاح ليست بعالية دائماً. لكنه إذا بقي بلا علاج، فسينتهي دائما تقريبا بالموت.
^Wang، K. K.؛ Sampliner، R. E.؛ Practice Parameters Committee of the American College of Gastroenterology (2008). "Updated Guidelines 2008 for the Diagnosis, Surveillance and Therapy of Barrett's Esophagus". The American Journal of Gastroenterology. ج. 103 ع. 3: 788–797. DOI:10.1111/j.1572-0241.2008.01835.x. PMID:18341497.
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.