أمراض المناعة الذاتية[2] أو الأمراض الانضِدادية (بالإنجليزية: Autoimmune disease)، هي حالة تنتج عن استجابة شاذة للجهاز المناعي، حيث يستهدف عن طريق الخطأ ويهاجم أجزاء صحية تعمل من الجسم كما لو كانت كائنات غريبة.[1] تشير التقديرات إلى أن هناك أكثر من 80 مرضا من أمراض المناعة الذاتية المعترف بها، حيث تشير الأدلة العلمية الحديثة إلى وجود أكثر من 100 حالة متميزة محتملة.[3][4] يمكن إصابة أي جزء من الجسم تقريبا.[5]
يمكن أن تختلف أعراض أمراض المناعة الذاتية اختلافا كبيرا، استنادا في المقام الأول إلى النوع المحدد من المرض وجزء الجسم الذي يؤثر عليه.[1] غالبا ما تكون الأعراض متنوعة ويمكن أن تكون عابرة، وتتراوح من خفيفة إلى شديدة، وعادة ما تشمل حمى منخفضة الدرجة، والشعور بالتعب، والشعور بالتوعك.[1] ومع ذلك، قد تكون هناك أعراض إضافية أيضا.[1]
لا تزال الأسباب الدقيقة لأمراض المناعة الذاتية غير واضحة ومن المحتمل أن تكون متعددة العوامل، وتشمل التأثيرات الجينية والبيئية على حد سواء.[5] تسري بعض أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة في العائلات، ارتبطت حالات أخرى بالمحفزات المعدية أو التعرض للعوامل البيئية، مما يعني تفاعلا معقدا بين الجينات والبيئة في مسبباتها.[1]
حوالي 24 مليون (حوالي 7.5٪~) شخص في الولايات المتحدة مصابون بأمراض المناعة الذاتية.[1][5] تتأثر النساء بشكل أكثر شيوعًا من الرجال.[1] تبدأ أمراض المناعة الذاتية في الغالب في مرحلة البلوغ، على الرغم من أنها يمكن أن تبدأ في أي عمر.[1] تم وصف أول أمراض المناعة الذاتية في أوائل القرن العشرين.[8]
التعريف
حتى يتم التعرف على المرض على أنه مرض مناعة ذاتية يجب أن يتوافق مع معايير Witebsky (مجموعة من الأدلة على وجود مرض مناعة ذاتي وضعها العالم Ernst Witebskyو زملاؤه عام 1957 وتم تعديلها عام 1994):[9][10]
دليل مباشر من نقل الأجسام المضادة المسببة للمرض أو خلايا الدم البيضاء التائية المسببة للمرض.
دليل غير مباشر من خلال تكاثر المرض في الحيوانات المخبرية.
دليل ظرفي من التحاليل المخبرية.
دليل جيني يدل على التعنقد (clustering) مع امراض مناعة ذاتية أخرى.
الآثار
تشير التقديرات إلى أن أمراض المناعة الذاتية هي من أبرز عشرة أسباب للوفاة بين النساء في جميع الأعمار حتى 65 سنة.[11]> هناك أقلية من السكان يعانون من هذه الأمراض التي غالباً ما تكون مزمنة، منهكة ومهددة للحياة.[بحاجة لمصدر]> , وهناك أكثر من ثمانين مرض ناجم عن المناعة الذاتية.[12]
العلاج
يعتمد العلاج على نوع الحالة وشدتها. غالبية أمراض المناعة الذاتية مزمنة ولا يوجد علاج نهائي، ولكن يمكن تخفيف الأعراض والسيطرة عليها بالعلاج.[12] تشمل طرق العلاج القياسية ما يلي:[12]
مكملات الفيتامينات أو الهرمونات لما يفتقر إليه الجسم بسبب المرض (الأنسولين، فيتامين بي12، هرمون الغدة الدرقية، وما إلى ذلك)
عمليات نقل الدم إذا كان المرض مرتبطا بالدم
العلاج الطبيعي إذا كان المرض يؤثر على العظام أو المفاصل أو العضلات
تشمل خيارات العلاج التقليدية الأدوية المثبطة للمناعة لتقليل الاستجابة المناعية ضد أنسجة الجسم، مثل:[13]
الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات (مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية) للحد من الالتهاب
القشرية السكرية لتقليل الالتهاب
الأدوية المضادة للروماتيزم المعدلة للأمراض (DMARDs) لتقليل آثار الأنسجة والأعضاء الضارة لاستجابة المناعة الذاتية الالتهابية
نظرا لأن مثبطات المناعة تضعف الاستجابة المناعية الشاملة، يجب موازنة تخفيف الأعراض مع الحفاظ على قدرة المريض على مكافحة العدوى، والتي يمكن أن تهدد الحياة.[14]
الفيزيولوجيا المرَضية
هناك عدة فرضيات عن كيفية تكون أمراض المناعة الذاتية من أهمها:
العوامل المبهمة/ العزل الجزيئي
بالرغم من أنه يمكن عزل مولدات الضد الذاتية المحتملة في أماكن مميزة مناعياً في الجسم (مثل العين) حيث يتم التعبير عنها بطريقة مولدة للتحمل في جهاز المناعة، إلا انه لا يمكن كسب تحمل كامل (عدم استجابة مناعية) لجميع أجزاء مولد الضد؛ لأن بعض أجزاء مولد الضد لا يتم التعبير عنها بكمية كبيرة كافية لاكتساب مناعة كاملة ضدها، وهذه الأجزاء تسمى «العوامل المبهمة»، مما يسبب ارتباط الجسم بهذه الأجزاء بألفة كبيرة.[15]
المحاكاة الجزيئية
يصف مفهوم المحاكاة الجزيئية الحالة التي يسبب فيها مولد ضد خارجي تكون خلايا مناعية تائية أو بائية تتعرف على بعضها البعض كجسم خارجي مسببة الحالة المرضية.[16] وقد تم وصف هذه الحالة مبدئيا للأجسام المضادة.
فرضية السكريات المتعددة المعدلة
تنص الفرضية أن الوظيفة الاستجابية لجهاز المناعة يتم التحكم بها من خلال السكريات المتعددة (جليكان) الموجودة في الخلايا والمكونات الخلطية لجهاز المناعة. لذلك يعتقد أن السكريات المتعددة في الخلايا المناعية للأفراد المصابين بأمراض المناعة الذاتية قد تم تعديلها لتحبذ تكوين الالتهابات، وأن لكل مريض نسخة مميزة من تلك السكريات المعدلة.[17]
الأجسام المضادة: ANA وSMA، LKM-1، LKM-2 أو LKM-3. الأجسام المضادة لمولدات الضد الكبدية القابلة للذوبان (anti-SLA, anti-LP) لم يتم الكشف عن أي أجسام مضادة ذاتية (~ 20٪) [بحاجة لمصدر]. المرادفات: التهاب الكبد الشبيه بالذئبة
آليات متعددة. الأجسام المضادة الذاتية: بروتينات سكرية IIb-IIIa أو IB-IX في ITP, أضداد ADAMTS13 في TTP. وHUS المضادة للكارديوليبين وبروتين سكري β2 I في متلازمة مكافحة الفوسفوليبيد (مكافحة HPA-1A، ومكافحة HPA-5B، وغيرهم في NAIT). المرادفات: نقص الصفيحات عند حديثي الولادة
HLA-DR4، PTPN22، خلايا B المستنزفة، TNF ألفا، IL-17، (أيضا ربما IL-1 و 6 و 15). الأجسام المضادة الذاتية: العامل الرثياني (anti-IgGFc), Anti-MCV, ACPAs(Vimentin)
في الخزعة العضلية نلاحظ ارتشاح التهابي محيط بالأوعية يحتوي على خلايا بائية وتائية. الأجسام المضادة الذاتية: ببتيد مضاد للتعرف على إشارة الحمض النووي الريبوزي النقال للهستيدين.. المرادفات: التهاب الجلد والعضلات للأحداث
التهاب الأوعية الدموية المرتبط بالمناعة. هناك رابط مع HLA-B51 (HLA-B27)؛ الأعراض الشائعة هي قرحة مع مظاهر أخرى مختلفة. مرادفات: داء Adamandiades-Behçet. نوع نادر: متلازمة Hughes-Stovin
يرتبط مع العدلات مما يسبب لهم تفكك الحويصلات والأضرار بالبطانة. الأجسام المضادة الذاتية: P-ANCA myeloperoxidase. المرادفات: التهاب الشرايين المجهري، التهاب الشرايين المجهري العقدي، MPA.
تضم هذه القائمة الحالات التي لا تعد من أمراض المناعة الذاتية بل من الأعراض المصاحبة لها. بعضها مثل متلازمة التعب المزمن لايزال مختلفاً فيها.[19] تم إدراج هذه القائمة لأن معظم هذه الحالات يتم ذكرها عادةً كأمراض مناعة ذاتية لكن لا يمكن إضافتها للجدول أعلاه دون توفر أدلة إضافية.
اسم المرض حسب العضو/النسيج المصاب
درجة القبول كمرض مناعة ذاتي
فرط التحسس
(I,II,III,IV)
ICD-9
Codes
ملاحظات/أجسام مضادة ذاتية/مرادفات
متلازمة التعب المزمن
مرض مصاحب، N
يعد من أعراض أمراض المناعة الذاتية أو نشاط المناعة الذاتية، ولكن ليس مرض أو سبب المرض.
متلازمة الألم الإقليمية المعقدة
مرض مصاحب، N
أعراض أمراض المناعة الذاتية أو نشاط المناعة الذاتية، ولكن ليس مرض أو سبب المرض. المرادفات: متلازمة الألم العضلي الهيكلي المتضخم، ضمور أوعية رد الفعل العصبية، ضمور رد الفعل الودي
قد يكون من أمراض المناعة الذاتية، ولكن ليس مرض أو سبب المرض. الأجسام المضادة الذاتية: 1β انترلوكين، انترلوكين 6 و TNFα. عامل نمو البطانة الوعائي (VEGF).
ظاهرة رينود
مرض مصاحب، S
يعد من أعراض أمراض المناعة الذاتية أو نشاط المناعة الذاتية، ولكن ليس مرض أو سبب المرض.
يتم توريث هذه الحالة ولكنها تترافق مع العديد من أمراض المناعة الذاتية.
تقيح الجلد الغنغريني
مرض مصاحب، Y
يعد من أعراض أمراض المناعة الذاتية أو نشاط المناعة الذاتية، ولكن ليس مرض أو سبب المرض.
ليست من أمراض المناعة الذاتية
حتى هذا الوقت لا يوجد أي دليل يثبت أن المناعة الذاتية تسبب هذه الأمراض. تم إدراج هذه القائمة للأسباب التالية:
تم ذكر هذه الأمراض في نسخ سابقة للجدول.
العديد من هذه الأمراض شائعة الذكر في العديد من قوائم أمراض المناعة الذاتية، وقد تم ذكرها هنا حتى لا يفترض القارئ أنه لم يتم النظر فيها. لنقل أي من هذه الأمراض إلى قائمة أمراض المناعة الذاتية أعلاه يجب تزويد ويكيبيديا بمصدر موثوق يثبت ارتباطها بالمناعة الذاتية.
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية. الأجسام المضادة الذاتية: LEKTI، SPINK5، filaggrin، عامل التغذية العصبية (BDNF) المستمدة من الدماغ والمادة P.
التهاب المعدة والأمعاء اليوزيني
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
قد يعد فرط تحسس. الأجسام المضادة الذاتية: IgE، IL-3، IL-5، GM-CSF، eotaxin.
الالتهاب الرئوي اليوزيني
ليس مرض مناعة ذاتي، F, Y
يمثل مجموعة من الأمراض بعضها قد يكون ذاتي المناعة. على وجه التحديد، متلازمة شيرغ ستروس ونوع فرعي من الالتهاب الرئوي اليوزيني يعد ذاتي المناعة.
كثرة ارومات الحمر الجنينية
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
II
يهاجم جهاز مناعة الأم الجنين. يعد اضطراب في جهاز المناعة ولكن ليس مرض مناعة ذاتية. الأجسام المضادة الذاتية: ABO, Rh, أضداد Kell.
خلل التنسج الليفي التعظمي المترقي
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
ربما اضطراب في جهاز المناعة ولكن ليس ذاتي المناعة. الأجسام المضادة الذاتية: ACVR1 الخلايا اللمفاوية تزيد التعبير عن BMP4.
الفقعان الهضمي
ليس مرض مناعة ذاتي، A
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية.
نقص غاماغلوبولين الدم
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
اضطراب في جهاز المناعة ولكن ليس ذاتي المناعة. الأجسام المضادة الذاتية: IGHM، IGLL1، CD79A، BLNK، LRRC8A، CD79B.
التهاب العضلة القلبية عملاق الخلايا المجهول السبب[102]
ليس مرض مناعة ذاتي، N
لم يتم العثور على سبب مؤكد يجعله مرض ذاتي المناعة ولكنه وجد كمرض مصاحب لأمراض مناعة ذاتية أخرى. المرادفات : التهاب الخلايا العملاقة في العضلة القلبية.
الأجسام المضادة الذاتية: الجلوبيولين المناعي (IgA) المنتج من النخاع بدلا من MALT. المرادفات: التهاب الكلية بالجلوبيولين المناعي (IgA) وIgAN ومرض بيرغر والتهاب كُبيبات الكُلى. اضطراب في جهاز المناعة ولكن ليس أحد أمراض المناعة الذاتية.
هو تحور جيني في FOXP3 يؤدي إلى أمراض المناعة الذاتية، ولكن لا يوجد دليل يثبت انه هو نفسه اضطراب ذاتي المناعة.. المرادفات: متلازمة المناعة الذاتية متعددة الغدد ومتلازمة الإسهال ونقص المناعة (XLAAD)
التهاب الملتحمة
ليس مرض مناعة ذاتي، N
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية.
متلازمة مجيد
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية.الأجسام المضادة الذاتية: LPIN2.
التهاب الدماغ راسموسن
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية. الأجسام المضادة الذاتية: أضداد NR2A.
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية.الأجسام المضادة الذاتية: HLA-B27.
متلازمة سويت
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية.الأجسام المضادة الذاتية: GCSF.
التهاب الشرايين تاكاياسو
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
لا يوجد دليل ثابت على ارتباطه بالمناعة الذاتية.
اعتلال الفقار غير المتمايز
ليس مرض مناعة ذاتي، Y
انظر التهاب المفاصل المرتبط بالتهاب الارتكاز.
تطور العلاج
سبب الحالة المرضية في كل من أمراض المناعة الذاتية والأمراض الالتهابية هو التفاعلات الزائغة لجهاز المناعة الفطري أو المكتسب لدى المريض؛ في أمراض المناعة الذاتية يتم تفعيل جهاز المناعة ضد البروتينات الذاتية لجسم المريض، أما في حالة الالتهابات المزمنة تقوم السيتوكينات (cytokines) والكيموكينات (chemokines) بتنشيط إفراز العدلات (neutrophils) والكريات البيض (leukocytes) بشكل دائم مما يؤدي لتلف الأنسجة.
هناك وسائل علاجية واعدة للتخفيف من آثارالالتهابات من خلال تحفيز الجينات المضادة للالتهابات وتثبيط الجينات المحفزة لها.[108][109][110]
^Gammon G, Sercarz E (1989). "How some T cells escape tolerance induction". Nature. ج. 342: 6246. DOI:10.1038/342183a0. PMID:2478888.
^Wucherpfennig KW, Strominger JL (1995). "Molecular mimicry in T cell-mediated autoimmunity: viral peptides activate human T cell clones specific for myelin basic protein". Cell. ج. 80 ع. 5: 695–705. DOI:10.1016/0092-8674(95)90348-8. PMID:7534214.
^Maverakis E, Kim K, Shimoda M, Gershwin M, Patel F, Wilken R, Raychaudhuri S, Ruhaak LR, Lebrilla CB (2015). "Glycans in the immune system and The Altered Glycan Theory of Autoimmunity". J Autoimmun. ج. 57 ع. 6: 1–13. DOI:10.1016/j.jaut.2014.12.002. PMID:25578468.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Root-Bernstein، Robert؛ Fairweather، DeLisa (ديسمبر 2014). "Unresolved issues in theories of autoimmune disease using myocarditis as a framework". Journal of Theoretical Biology. ج. 375: 101–23. DOI:10.1016/j.jtbi.2014.11.022. PMID:25484004. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
^Kárpáti F, Dénes L, Büttner K (1975). "[Interstitial cystitis=autoimmune cyatitis? Interstitial as a participating disease in lupus erythematosus]". Zeitschrift für Urologie und Nephrologie (بالألمانية). 68 (9): 633–9. PMID:1227191.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Soundararajan S, Kikuchi Y, Kusumam J, Kaplan AP (2004). "Functional | assessment of pathogenic IgG subclass in chronic autoimmune urticaria". The Journal of Allergy and Clinical Immunology. ج. 115 ع. 4: 815–21. DOI:10.1016/j.jaci.2004.12.1120.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Goh، CL؛ Tan، KT (2009). "Chronic autoimmune urticaria : Where we stand ?". Indian Journal of Dermatology. ج. 54 ع. 3: 269. DOI:10.4103/0019-5154.55640.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
^Jimenez SA, Derk CT (2004). "Following the molecular pathways toward an understanding of the pathogenesis of systemic sclerosis". Ann. Intern. Med. ج. 140 ع. 1: 37–50. DOI:10.7326/0003-4819-140-2-200401200-00013. PMID:14706971.
^Dessein، R؛ Chamaillard، M؛ Danese، S (سبتمبر 2008). "Innate immunity in Crohn's disease: the reverse side of the medal". Journal of Clinical Gastroenterology. 42 Suppl 3 Pt 1: S144-7. DOI:10.1097/MCG.0b013e3181662c90. PMID:18806708.
^ ابDe Benedetti F, Meazza C, Vivarelli M, Rossi F, Pistorio A, Lamb R, Lunt M, Thomson W, Ravelli A, Donn R, Martini A (مايو 2003). "Functional and prognostic relevance of the -173 polymorphism of the macrophage migration inhibitory factor gene in systemic-onset juvenile idiopathic arthritis". Arthritis Rheum. ج. 48 ع. 5: 1398–407. DOI:10.1002/art.10882. PMID:12746913.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Colbert RA (2010). "Classification of juvenile spondyloarthritis: Enthesitis-related arthritis and beyond". Nature Reviews Rheumatology. ج. 6 ع. 8: 477–85. DOI:10.1038/nrrheum.2010.103.
^Viswanath V, Myles A, Dayal R, Aggarwal A. "Levels of Serum Matrix Metalloproteinase-3 Correlate with Disease Activity in the Enthesitis-related Arthritis Category of Juvenile Idiopathic Arthritis". J Rheumatol.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Myles A, Aggarwal A (مارس 2011). "Expression of Toll-like receptors 2 and 4 is increased in peripheral blood and synovial fluid monocytes of patients with enthesitis-related arthritis subtype of juvenile idiopathic arthritis". Rheumatology (Oxford). ج. 50 ع. 3: 481–8. DOI:10.1093/rheumatology/keq362. PMID:21097451.
^FC, Lafeber GJ, de Vries E, van Krieken JH, Cats A. Immune complexes and the pathogenesis of neutropenia in Felty's syndrome. Annals of the Rheumatic Diseases 1986;45(8):696-702.
^Borchers، Andrea T.؛ Keen، Carl L.؛ Huntley، Arthur C.؛ Gershwin، M. Eric (فبراير 2015). "Lyme disease: A rigorous review of diagnostic criteria and treatment". Journal of Autoimmunity. ج. 57: 82–115. DOI:10.1016/j.jaut.2014.09.004. PMID:25451629. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
^Grunewald J, Eklund A, Olerup O (مارس 2004). "Human leukocyte antigen class I alleles and the disease course in sarcoidosis patients". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 169 ع. 6: 696–702. DOI:10.1164/rccm.200303-459OC. PMID:14656748.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Darnell,R.B. (1996)، "Onconeural antigens and the paraneoplastic neurologic disorders: at the intersection of cancer, immunity, and the brain"، Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America، ج. 93، ص. 4529–4536، DOI:10.1073/pnas.93.10.4529، PMC:39311، PMID:8643438
^Peterson K, Rosenblum MK, Kotanides H, Posner JB (1992). "Paraneoplastic cerebellar degeneration. I. A clinical analysis of 55 anti-Yo antibody-positive patients". Neurology. ج. 42 ع. 10: 1931–7. DOI:10.1212/wnl.42.10.1931. PMID:1407575.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Yoneda M, Fujii A, Ito A, Yokoyama H, Nakagawa H, Kuriyama M (أبريل 2007). "High prevalence of serum autoantibodies against the amino terminal of alpha-enolase in Hashimoto's encephalopathy". J. Neuroimmunol. ج. 185 ع. 1–2: 195–200. DOI:10.1016/j.jneuroim.2007.01.018. PMID:17335908.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Boulassel MR, Deggouj N, Tomasi JP, Gersdorff M. (يناير 2001). "Inner ear autoantibodies and their targets in patients with autoimmune inner ear diseases". Acta Otolaryngol. ج. 12 ع. 1: 28–34.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Lee SH, Goswami S, Grudo A, Song LZ, Bandi V, Goodnight-White S, Green L, Hacken-Bitar J, Huh J, Bakaeen F, Coxson HO, Cogswell S, Storness-Bliss C, Corry DB, Kheradmand F (2007). "Antielastin autoimmunity in tobacco smoking-induced emphysema". Nature Medicine. ج. 13 ع. 5: 567–9. DOI:10.1038/nm1583. PMID:17450149.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Walley AJ, Chavanas S, Moffatt MF, Esnouf RM, Ubhi B, Lawrence R, Wong K, Abecasis GR, Jones EY, Harper JI, Hovnanian A, Cookson WO (2001). "Gene polymorphism in Netherton and common atopic disease". Nat. Genet. ج. 29 ع. 2: 175–8. DOI:10.1038/ng728. PMID:11544479.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Palmer CN, Irvine AD, Terron-Kwiatkowski A, Zhao Y, Liao H, Lee SP, Goudie DR, Sandilands A, Campbell LE, Smith FJ, O'Regan GM, Watson RM, Cecil JE, Bale SJ, Compton JG, DiGiovanna JJ, Fleckman P, Lewis-Jones S, Arseculeratne G, Sergeant A, Munro CS, El Houate B, McElreavey K, Halkjaer LB, Bisgaard H, Mukhopadhyay S, McLean WH (2006). "Common loss-of-function variants of the epidermal barrier protein filaggrin are a major predisposing factor for atopic dermatitis". Nature Genetics. ج. 38 ع. 4: 441–6. DOI:10.1038/ng1767. PMID:16550169.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^Strous RD, Shoenfeld Y (2006). "Schizophrenia, autoimmunity and immune system dysregulation: a comprehensive model updated and revisited". J. Autoimmun. ج. 27 ع. 2: 71–80. DOI:10.1016/j.jaut.2006.07.006. PMID:16997531.
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.