مثل خوستو خورخي بادرون إسبانيا عام 1979 في المؤتمر العالمي الرابع للشعراء في كوريا الجنوبية وفي مهرجان الشعر الأوروبي في لوفان. صدر له أكثر من عشرين مجموعة شعرية، وتُرجمت أعماله إلى أكثر من ثلاثين لغة، وهو نفسه كان مترجماً يتخصص في الترجمة من اللغات الإسكندنافية.
حصل على أكثر من عشرين جائزة أدبية مثل جائزة أوروبا الأدبية في سنة 1986 والجائزة الدولية الكبرى في الآداب من بلغاريا عام 1988 وجائزة الإكليل الذهبي عام 1990 وجائزة أورفيوس البلغارية عام 1992 والجائزة الدولية للأكاديمية السويدية عام 1972، وفي سنة 1996 حصل على جائزة نيكيتا ستانيسكو الدولية الكبرى من رومانيا، كما رُشِّح لجائزة نوبل في الآداب.[5]
يتصف شعره بكثرة الاستعارات والخيال الغني. أضفى شعره بعداً جديداً على اللغة الإسبانية، وقوة الرؤية الشعرية وفلسفة الإنشاد. المواضيع الرئيسية في شعر بادرون الحنين إلى الطفولة والمفاهيم المعاصرة للحب والجمال وبهجة الحياة والكون وعظمة الخلق وجماله.[6]